تاريخ صناعة السيارات في مصر
بداءت صناعه السيارات في مصر صناعة تجميعية
بالأساس لأسباب تاريخية واقتصادية ولان مصر لم تندمج كليا في المجتمع
الصناعي الانتاجى العالمي لكن في الأربع سنوات الأخير حدث مؤشرات على نمو عالي و وضع جيد يجعل لتلك الصناعة مؤشرات كبيرة على النمو المستقبلي لها.
[/center]
بداءت صناعه السيارات في مصر صناعة تجميعية
بالأساس لأسباب تاريخية واقتصادية ولان مصر لم تندمج كليا في المجتمع
الصناعي الانتاجى العالمي لكن في الأربع سنوات الأخير حدث مؤشرات على نمو عالي و وضع جيد يجعل لتلك الصناعة مؤشرات كبيرة على النمو المستقبلي لها.
كان في مصر في الأربعينات والخمسينات:
صناعتين الأولى في اللوارى والمقطورات الثانية
بصناعة أجسام الأتوبيسات الخشبية والمعدنية أيضا في هذا الوقت كذا تجهيزات
اللواري والمقطورات في شركات قطاع خاص مملوكة لأشخاص أو شركات مساهمة
كرواد لهذه الصناعة ونذكر منهم الحاج فؤاد درويش والحاج محمد سالم (شركة
مصر للهندسة والسيارات فيما بعد) والأسيوطي.
وفي الخمسينات بدأت أول شركة عالمية في إنشاء
مصنع لها بمصر وهي فورد بالإسكندرية لإنتاج وتجميع إنتاجها من السيارات
نذكر منها حاليا انجليا ثم شركة جورج حاوي (جزء من شركة وسائل النقل الخفيف
فيما بعد)
وتقدر الطاقة الإنتاجية المتاحة للشركات العاملة بصناعة السيارات في مصر بأكثر من 200 ألف
سيارة
سنويا موزعة بين 125 ألف سيارة ركوب، و75 ألف سيارة أتوبيس ومينى باص
وسيارات نقل ( المؤشر عن عام 2006 )، يتم تغطيتها من خلال 21 شركة لتجميع
السيارات منها 14 شركة لسيارات الركوب يبلغ إجمالي رؤوس أموالها 800 مليون
جنيه تشارك الشركات المصرية فيها بحوالي 600 مليون جنيه والشركات العربية
بنحو 30 مليون جنيه وتوفر عمالة لحوالي 10 آلاف عامل والطاقة المستغلة لهذه
الشركات لا تتجاوز 40%. ( طبقا لحجم الإنتاج الذي تم عام 2006 ) والأرقام
الحالية بالطبع تضاعفت حيث يدخل الأسواق حاليا العديد من الشركات ويتم ضخ
مزيد من الاستثمارات في القاعدة المحلية الانتاجيه حاليا وطبقا لأخر
الأرقام المتاحة أصبح اجمالى ديسمبر 2008 الاستثمارات في صناعة السيارات
وقطع الغيار في مصر إلى 7 مليارات جنية
اول سيارة رياضية رياضية تصميم بتكلفه متدنية للغايه 25000 جنية منذ عدة سنوات
وتعتبر
مدينة السادس من أكتوبر اكبر تجمع لصناعة السيارات في مصر حيث يوجد بها
مصانع لكبرى الشركات العالمية ومنها شركة جنرال موتورز مصر والشركة المصرية
الألمانية للسيارات،ودايو موتورز ايجيبت وشركة سوزوكى مصر وفرست موتورز
وشركة فيات اوتــــو مصر للصناعة وشركة نيسان مصر, ويقدر عدد المركبات
المرخصة بجميع أنواعها في مصر بنحو 3.4 مليون مركبة ، منها 705 ألف سيارة
أتوبيس ونقل ومقطورة وتلك أرقام عام 2006
ففي عام 2004 كان
الإنتاج في حدة الأدنى 49000 وفى عام 2005 وصل إلى 69000 وفى عام 2006 وصل
إلى ما يتجاوز 93000 سيارة وفى عام 2007 وصل الإنتاج إلى 103000 والربع
الأول من عام 2008 وصل الإنتاج إلى 35000 ومتوقع أن يصل إنتاج عام 2008
بالكامل إلى 140000 سيارة على الأقل ويتوقع انه سيتجاوز 200 إلف سيارة عام
2010 أو 250000 سيارة طبقا لمؤشرات أخيرة حيث يوجد توجهه لبعض الشركات
العالمية لإقامة مصانع ى مصر ( لاند روفر وجاجور وشركات الصف الثاني تاتا
وبروتون بخلاف ما سيتضح في العرض الثالى لتوسعات الشركات المصرية )
إما حجم السوق المصري للسيارات فيتوقع أن يصل إلى 640 إلف سيارة عام 2012
اول سيارة شمسيه مصرية منذ عام 2002 بسرعه 50 كم
والإنتاج
للسيارات في مصر كان غير اقتصادي حيث يتراوح إنتاج معظم المصانع من 2000
إلى 5000 قطعه مما أدى إلى تغيير في السياسات المحلية من إجراء تخفيضات
جمركيه على مكونات السيارات المستوردة التي تدخل في الإنتاج وكذلك تخفيضات
جمركيه على السيارات النقل المتوسطة والكبيرة لدعم الإقبال على شراؤها
والأوضاع بدأت في التحسن حديثا نتيجة تزايد حجم السيارات المنتجة محليا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويتراوح حجم المدخل المحلى في السيارات في مصر بين
1 – السيارات الملاكي 35 % + خط التجميع 10 % = 45 %
2 – السيارات النقل الخفيف ببك أب والنقل المتوسط 55 % + 10 % خط تجميع
3 – السيارات النقل الثقيل 20 إلى 40 % + 10% خط تجميع
4 – أتوبيس 55 % إلى 65 % + 10% خط التجميع
وتوجد
قدرات إنتاج محرك سيارة مصري لكافة الأنواع بشرط توافر حجم طلب يتجاوز
100000 محرك سنويا للسيارات الملاكي مثلا حتى يكون حجم الإنتاج اقتصادي وهو
الفيصل الفعلى وهو أيضا ما جعل النصر للسيارات تغلق خط انتاج محركات
الديزل دويتس للأتوبيسات وسيارات النقل لقلة حجم الطلب وعدم تطويرها
الانتاج في الأساس و والبيروقراطية الادرايه الذي لم يفكر في التصدير لتلك
المحركات منذ فترة طويلة كانت ستدفع هذا الخط للتطوير وزيادة الانتاج
والمحافظة علية بدلا من إغلاقه فلا يعقل أن يتم استيراد محركات الديزل من
البرازيل واندونيسيا لصالح إنتاج الأتوبيسات في مصر
القدرة على إنتاج محرك موجودة ولكن الأهم كم الإنتاج وحجمه
وسأوضح
تلك النقطة ببساطة مصر عندما كانت تنتج محرك الدويتس لسيارات النقل وبعض
الأتوبيسات كان حجم الصادرات لتلك الأتوبيسات محدود بينما ألان وفى رغم عدم
وجود محرك ملزمين باستخدامه أصبحت الصادرات متنوعة بسبب تنوع المعرض من
تقنيات المحركات التي توضع في الأتوبيسات المصرية لتنوع مصادر الإمداد وليس
معنى هذا إننا لن نستهدف إنتاج المحركات ولكن في البداية توسيع الأسواق
حتى يمكن الإنتاج بكميات اقتصاديه للسوق المحلى والتصدير
الجدير
بالذكر أن مصر لديها مصانع لإنتاج محركات الديزل بقدرات مختلفة فيوجد ثلاث
شركات تابعتين للهيئة القومية للإنتاج الحربي لانفتاح المحركات للأولى حتى
قدرة 150 حصان والثانية حتى قدرة 500 حصان ومصنع 200 الحربي أيضا التابع
للهيئة القومية للإنتاج الحربي للمحركات فوق 500 حصان ويعاب على تلك
الشركات اقتصارها على السوق المحلى وعدم التوجه للتصدير أو الإنتاج كبير
الحجم
كما أن إنتاج سيارة وطنيه يتطلب إنتاج أكثر من نصف
مليون سيارة سنويا من نوع واحد حتى يمكن إنتاجها بنسبه إنتاجيه نصف مليون
سيارة مما يوضح أن هذا الهدف صعب تحقيقه حاليا باى معيار حتى عام 2015 لان
حجم السوق المحلى لا يستوعب من طراز واحد هذا الكم ولا يستوعب أيضا توحيد
الأذواق على طراز واحد
وبدء الاهتمام بتطوير الصناعة بصورة
جدية عام 2005 حيث بدء في التعاون مع ألمانيا لتكون مصر مصنع لمكونات وقطع
غيار السيارات الألمانية حيث يتواجد في مصر 200 مصنع لقطع الغيار لا يصدر
منها سوى 4 مصانع فقط
وتم الاتفاق على إقامة مصانع لقطع الغيار في 2006 في إثناء زيارة الرئيس لألمانيا
وصل حجم صادرات قطع غيار السيارات في نهاية عام 2007 إلى 190 مليون دولار وهو ما يبشر
بتضاعف هذا الرقم والوصول إلى الرقم المستهدف مليار دولار عام 2010
كما
ستقوم الصين ببناء مجموعة من مصانع قطع الغيار والمكونات في المدينة
الصناعية الصينية المزمع إنشاؤها في السادس من أكتوبر التي تشمل 180 مصنع
صيني في مختلف المجالات منها من 15-20 مصنع في الصناعات المغذية وصناعة
السيارات بخلاف المصنع الصيني للعربات التجارية الذي انشىء في إحدى المدن
الصناعية بالصعيد
سيارة UAZ تخطط الشركة لبناء خط تجميع للسوق المحلى والتصدير ببرج العرب المصرية
وروسيا
تقوم بإنشاء خطوط إنتاج ومصانع لسيارات واز UAZ وجاز GAZ وزيل ZIL
وافتوفاز AVTOVAZ وكذلك خطوط إنتاج لقطع الغيار والمصانع الروسية ستدخل حيز
الإنتاج في بداية 2009 بعد حل مشاكلها جميعها في زيارة وزير الصناعة
لروسيا في نهاية مارس الماضي 2008
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صناعتين الأولى في اللوارى والمقطورات الثانية
بصناعة أجسام الأتوبيسات الخشبية والمعدنية أيضا في هذا الوقت كذا تجهيزات
اللواري والمقطورات في شركات قطاع خاص مملوكة لأشخاص أو شركات مساهمة
كرواد لهذه الصناعة ونذكر منهم الحاج فؤاد درويش والحاج محمد سالم (شركة
مصر للهندسة والسيارات فيما بعد) والأسيوطي.
وفي الخمسينات بدأت أول شركة عالمية في إنشاء
مصنع لها بمصر وهي فورد بالإسكندرية لإنتاج وتجميع إنتاجها من السيارات
نذكر منها حاليا انجليا ثم شركة جورج حاوي (جزء من شركة وسائل النقل الخفيف
فيما بعد)
والتي أنتجت السيارة رمسيس بمحرك ألم اني وهى
سيارة ألمانية في الأساس وأشيع أنها سيارة مصرية وأنتج منها ألاف سيارة في
تلك الفترة وظلت هذه الشركات تعمل حتى بدء تطبيق القرارات الاشتراكية أول
الستينات بالتأميم.. حيث بدأت شركة فورد في تصفية أعمالها في مصر نتيجة عدم
توفير العملات الصعبة لها اللازمة لاستيراد المكونات وتحولت شركة مصر
للهندسة والسيارات إلي شركة مصر للهندسة والعدد وشركة جورج حاوي كجزء من
شركة صناعة وسائل النقل الخفيف وشركة الحاج فؤاد درويش كجزء من هيئة النقل
العام بالقاهرة
هذة السيارة أنقرضت منذ 2000 سنة ههههه
[center]وأنشئت لهذا الغرض عام 1959 وأسند إليها تنفيذ المشروعات الآتية:
1 - مشروع إنتاج اللواري والأتوبيسات برخصة من شركة كلوكنر همبولدت دويتس الألمانية بمحركات تبريد
هواء والتي تم اختيارها بعد تجارب شاقة لمنتجات الشركات التي تقدمت للمشروع شاركت فيها القوات
المسلحة بجهد وافر وذلك لإنتاج اللوري 4×2 للاستخدام المدني و4×4 للقوات المسلحة والأتوبيسات.
2 - مشروع إنتاج سيارات الركوب برخصة من شركة فيات الايطالية لإنتاج السيارات فيات 1100
و1300 و.2300
3 - مشروع إنتاج مقطورات النقل برخصة من شركة بلومهارت الألمانية.
4 - مشروع إنتاج الجراران الزراعية برخصة من شركة IMR اليوغسلافية..
5 – إنتاج الجيب الايطالي لتلبيه بعض مطلب الجيش
بعد
حرب 1973 بداءت سياسة الانفتاح وكانت في بداية الأمر استهلاكي وهو شيء
طبيعي لأي اقتصاد يخرج من إطار اشتراكي إلى إطار حر ثم في نهاية السبعينات
بدء في إنشاء شركات مشتركه
مثل جى أم موتورز من رجال إعمال مصريين بالأساس واشتراك شركة جنرال موتورز معهم بالمعرفة الفنية ورخص انتاج سيارتها التجارية
والعربية الأمريكية للسيارات كشركة تابعة للهيئة العربية للتصنيع بالاشتراك مع كريسلر
وبدء
في دخول شركات أخرى مثل سوزوكى موتورز كشركة خاصة مصرية وستروين ودايو إما
نيسان أول استثمار ياباني خاص بمصر وهيونداى ومعظمها استثمارات مصرية
والجزء منها عربي واجتبى مشترك ففي عام 2004 وصل مصانع وخطوط التجميع
المحلية إلى 14 مصنع لسيارات الركوب و 8 مصانع للنقل والأتوبيسات أما أرقام
الإنتاج
سيارة ألمانية في الأساس وأشيع أنها سيارة مصرية وأنتج منها ألاف سيارة في
تلك الفترة وظلت هذه الشركات تعمل حتى بدء تطبيق القرارات الاشتراكية أول
الستينات بالتأميم.. حيث بدأت شركة فورد في تصفية أعمالها في مصر نتيجة عدم
توفير العملات الصعبة لها اللازمة لاستيراد المكونات وتحولت شركة مصر
للهندسة والسيارات إلي شركة مصر للهندسة والعدد وشركة جورج حاوي كجزء من
شركة صناعة وسائل النقل الخفيف وشركة الحاج فؤاد درويش كجزء من هيئة النقل
العام بالقاهرة
هذة السيارة أنقرضت منذ 2000 سنة ههههه
[center]وأنشئت لهذا الغرض عام 1959 وأسند إليها تنفيذ المشروعات الآتية:
1 - مشروع إنتاج اللواري والأتوبيسات برخصة من شركة كلوكنر همبولدت دويتس الألمانية بمحركات تبريد
هواء والتي تم اختيارها بعد تجارب شاقة لمنتجات الشركات التي تقدمت للمشروع شاركت فيها القوات
المسلحة بجهد وافر وذلك لإنتاج اللوري 4×2 للاستخدام المدني و4×4 للقوات المسلحة والأتوبيسات.
2 - مشروع إنتاج سيارات الركوب برخصة من شركة فيات الايطالية لإنتاج السيارات فيات 1100
و1300 و.2300
3 - مشروع إنتاج مقطورات النقل برخصة من شركة بلومهارت الألمانية.
4 - مشروع إنتاج الجراران الزراعية برخصة من شركة IMR اليوغسلافية..
5 – إنتاج الجيب الايطالي لتلبيه بعض مطلب الجيش
بعد
حرب 1973 بداءت سياسة الانفتاح وكانت في بداية الأمر استهلاكي وهو شيء
طبيعي لأي اقتصاد يخرج من إطار اشتراكي إلى إطار حر ثم في نهاية السبعينات
بدء في إنشاء شركات مشتركه
مثل جى أم موتورز من رجال إعمال مصريين بالأساس واشتراك شركة جنرال موتورز معهم بالمعرفة الفنية ورخص انتاج سيارتها التجارية
والعربية الأمريكية للسيارات كشركة تابعة للهيئة العربية للتصنيع بالاشتراك مع كريسلر
وبدء
في دخول شركات أخرى مثل سوزوكى موتورز كشركة خاصة مصرية وستروين ودايو إما
نيسان أول استثمار ياباني خاص بمصر وهيونداى ومعظمها استثمارات مصرية
والجزء منها عربي واجتبى مشترك ففي عام 2004 وصل مصانع وخطوط التجميع
المحلية إلى 14 مصنع لسيارات الركوب و 8 مصانع للنقل والأتوبيسات أما أرقام
الإنتاج
وتقدر الطاقة الإنتاجية المتاحة للشركات العاملة بصناعة السيارات في مصر بأكثر من 200 ألف
سيارة
سنويا موزعة بين 125 ألف سيارة ركوب، و75 ألف سيارة أتوبيس ومينى باص
وسيارات نقل ( المؤشر عن عام 2006 )، يتم تغطيتها من خلال 21 شركة لتجميع
السيارات منها 14 شركة لسيارات الركوب يبلغ إجمالي رؤوس أموالها 800 مليون
جنيه تشارك الشركات المصرية فيها بحوالي 600 مليون جنيه والشركات العربية
بنحو 30 مليون جنيه وتوفر عمالة لحوالي 10 آلاف عامل والطاقة المستغلة لهذه
الشركات لا تتجاوز 40%. ( طبقا لحجم الإنتاج الذي تم عام 2006 ) والأرقام
الحالية بالطبع تضاعفت حيث يدخل الأسواق حاليا العديد من الشركات ويتم ضخ
مزيد من الاستثمارات في القاعدة المحلية الانتاجيه حاليا وطبقا لأخر
الأرقام المتاحة أصبح اجمالى ديسمبر 2008 الاستثمارات في صناعة السيارات
وقطع الغيار في مصر إلى 7 مليارات جنية
اول سيارة رياضية رياضية تصميم بتكلفه متدنية للغايه 25000 جنية منذ عدة سنوات
وتعتبر
مدينة السادس من أكتوبر اكبر تجمع لصناعة السيارات في مصر حيث يوجد بها
مصانع لكبرى الشركات العالمية ومنها شركة جنرال موتورز مصر والشركة المصرية
الألمانية للسيارات،ودايو موتورز ايجيبت وشركة سوزوكى مصر وفرست موتورز
وشركة فيات اوتــــو مصر للصناعة وشركة نيسان مصر, ويقدر عدد المركبات
المرخصة بجميع أنواعها في مصر بنحو 3.4 مليون مركبة ، منها 705 ألف سيارة
أتوبيس ونقل ومقطورة وتلك أرقام عام 2006
ففي عام 2004 كان
الإنتاج في حدة الأدنى 49000 وفى عام 2005 وصل إلى 69000 وفى عام 2006 وصل
إلى ما يتجاوز 93000 سيارة وفى عام 2007 وصل الإنتاج إلى 103000 والربع
الأول من عام 2008 وصل الإنتاج إلى 35000 ومتوقع أن يصل إنتاج عام 2008
بالكامل إلى 140000 سيارة على الأقل ويتوقع انه سيتجاوز 200 إلف سيارة عام
2010 أو 250000 سيارة طبقا لمؤشرات أخيرة حيث يوجد توجهه لبعض الشركات
العالمية لإقامة مصانع ى مصر ( لاند روفر وجاجور وشركات الصف الثاني تاتا
وبروتون بخلاف ما سيتضح في العرض الثالى لتوسعات الشركات المصرية )
إما حجم السوق المصري للسيارات فيتوقع أن يصل إلى 640 إلف سيارة عام 2012
اول سيارة شمسيه مصرية منذ عام 2002 بسرعه 50 كم
والإنتاج
للسيارات في مصر كان غير اقتصادي حيث يتراوح إنتاج معظم المصانع من 2000
إلى 5000 قطعه مما أدى إلى تغيير في السياسات المحلية من إجراء تخفيضات
جمركيه على مكونات السيارات المستوردة التي تدخل في الإنتاج وكذلك تخفيضات
جمركيه على السيارات النقل المتوسطة والكبيرة لدعم الإقبال على شراؤها
والأوضاع بدأت في التحسن حديثا نتيجة تزايد حجم السيارات المنتجة محليا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويتراوح حجم المدخل المحلى في السيارات في مصر بين
1 – السيارات الملاكي 35 % + خط التجميع 10 % = 45 %
2 – السيارات النقل الخفيف ببك أب والنقل المتوسط 55 % + 10 % خط تجميع
3 – السيارات النقل الثقيل 20 إلى 40 % + 10% خط تجميع
4 – أتوبيس 55 % إلى 65 % + 10% خط التجميع
وتوجد
قدرات إنتاج محرك سيارة مصري لكافة الأنواع بشرط توافر حجم طلب يتجاوز
100000 محرك سنويا للسيارات الملاكي مثلا حتى يكون حجم الإنتاج اقتصادي وهو
الفيصل الفعلى وهو أيضا ما جعل النصر للسيارات تغلق خط انتاج محركات
الديزل دويتس للأتوبيسات وسيارات النقل لقلة حجم الطلب وعدم تطويرها
الانتاج في الأساس و والبيروقراطية الادرايه الذي لم يفكر في التصدير لتلك
المحركات منذ فترة طويلة كانت ستدفع هذا الخط للتطوير وزيادة الانتاج
والمحافظة علية بدلا من إغلاقه فلا يعقل أن يتم استيراد محركات الديزل من
البرازيل واندونيسيا لصالح إنتاج الأتوبيسات في مصر
القدرة على إنتاج محرك موجودة ولكن الأهم كم الإنتاج وحجمه
وسأوضح
تلك النقطة ببساطة مصر عندما كانت تنتج محرك الدويتس لسيارات النقل وبعض
الأتوبيسات كان حجم الصادرات لتلك الأتوبيسات محدود بينما ألان وفى رغم عدم
وجود محرك ملزمين باستخدامه أصبحت الصادرات متنوعة بسبب تنوع المعرض من
تقنيات المحركات التي توضع في الأتوبيسات المصرية لتنوع مصادر الإمداد وليس
معنى هذا إننا لن نستهدف إنتاج المحركات ولكن في البداية توسيع الأسواق
حتى يمكن الإنتاج بكميات اقتصاديه للسوق المحلى والتصدير
الجدير
بالذكر أن مصر لديها مصانع لإنتاج محركات الديزل بقدرات مختلفة فيوجد ثلاث
شركات تابعتين للهيئة القومية للإنتاج الحربي لانفتاح المحركات للأولى حتى
قدرة 150 حصان والثانية حتى قدرة 500 حصان ومصنع 200 الحربي أيضا التابع
للهيئة القومية للإنتاج الحربي للمحركات فوق 500 حصان ويعاب على تلك
الشركات اقتصارها على السوق المحلى وعدم التوجه للتصدير أو الإنتاج كبير
الحجم
كما أن إنتاج سيارة وطنيه يتطلب إنتاج أكثر من نصف
مليون سيارة سنويا من نوع واحد حتى يمكن إنتاجها بنسبه إنتاجيه نصف مليون
سيارة مما يوضح أن هذا الهدف صعب تحقيقه حاليا باى معيار حتى عام 2015 لان
حجم السوق المحلى لا يستوعب من طراز واحد هذا الكم ولا يستوعب أيضا توحيد
الأذواق على طراز واحد
وبدء الاهتمام بتطوير الصناعة بصورة
جدية عام 2005 حيث بدء في التعاون مع ألمانيا لتكون مصر مصنع لمكونات وقطع
غيار السيارات الألمانية حيث يتواجد في مصر 200 مصنع لقطع الغيار لا يصدر
منها سوى 4 مصانع فقط
وتم الاتفاق على إقامة مصانع لقطع الغيار في 2006 في إثناء زيارة الرئيس لألمانيا
وصل حجم صادرات قطع غيار السيارات في نهاية عام 2007 إلى 190 مليون دولار وهو ما يبشر
بتضاعف هذا الرقم والوصول إلى الرقم المستهدف مليار دولار عام 2010
كما
ستقوم الصين ببناء مجموعة من مصانع قطع الغيار والمكونات في المدينة
الصناعية الصينية المزمع إنشاؤها في السادس من أكتوبر التي تشمل 180 مصنع
صيني في مختلف المجالات منها من 15-20 مصنع في الصناعات المغذية وصناعة
السيارات بخلاف المصنع الصيني للعربات التجارية الذي انشىء في إحدى المدن
الصناعية بالصعيد
سيارة UAZ تخطط الشركة لبناء خط تجميع للسوق المحلى والتصدير ببرج العرب المصرية
وروسيا
تقوم بإنشاء خطوط إنتاج ومصانع لسيارات واز UAZ وجاز GAZ وزيل ZIL
وافتوفاز AVTOVAZ وكذلك خطوط إنتاج لقطع الغيار والمصانع الروسية ستدخل حيز
الإنتاج في بداية 2009 بعد حل مشاكلها جميعها في زيارة وزير الصناعة
لروسيا في نهاية مارس الماضي 2008
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[center]كما
قامت نيسان بتطور خططها للتوسع في إنتاج السيارات ورفع الإنتاج إلى 30000
سيارة عام 2010 بدلا من 17000 كخطط أولية ومؤخرا قررت نيسان زيادة
استثماراتها عن الرقم المستهدف لعام 100 مليون دولار لعام 2010 بمضاعفة تلك
الأرقام مما سيضاعف الإنتاج المستقبلي وتوجه نيسان لتكون مصر محطة الإنتاج
للشرق الأوسط مستقبلا خاصة انه مع ألازمه المالية العالمية حاليا تتوجه
بعض الشركات إلى إنشاء وتطوير مصانع الدول النامية لانخفاض الأجور وتكلفة
الإنتاج
وبدأت الحكومة المصرية في النهوض بصورة جدية
لصناعه السيارات في عهد المهندس محمد رشيد الذي تنسب إليه التسارع في تطوير
ألصناعه المصرية حاليا وتطورها حيث انه له فكر التطوير بمفهوم رجال
الإعمال وليس موظف الحكومة ولكن الفريق التابع له يشابه بعض الشوائب رغم أن
النجاح ينسب له وللتابعين له
حيث قام بوضع حجر أساس إنشاء
منطقه صناعية متخصصة في صناعه السيارات بمدينه 6 أكتوبر وتشمل ما يقرب من
180 مصنع تجميع سيارات وصناعات مغذية لقطع الغيار والمستهدف تصدير ما يقرب
من مليار دولار من قطع غيار السيارات عام 2010 وبدء في الفعل مؤخرا إنشاء
وبناء 35 مصنع منها وستدخل الإنتاج قريبا إعداد متزايدة
وتشمل
تلك المدينة الصناعية استثمارات من ألمانيا حيث تتوجه ألمانيا إلى إنتاج
مكونات العديد من الطرازت الألمانية في مصر لاستغلال المزايا النسبية
للاقتصاد المصري من رخص الطاقة وتوافر الايدى العاملة خاصة بعد أقام مركز
تدريب على صناعه السيارات بالتعاون بين مصر وألمانيا
وكذلك
تتوجه تركيا لإقامة من 10-15 مصنع سيارات ومصانع قطع غيار في مصر وبالفعل
أول مصنع تجميع أتوبيسات تركي في مصنع من طرازات تمسا التركية بدء في
الإنتاج بطاقة إنتاجيه 500 أتوبيس للتصدير ثم الوصول إلى طاقة 1000 أتوبيس
سنويا في وردية العمل الواحدة ( 3000 أتوبيس في حالة عمل المصنع بطاقته
الكاملة )
وهناك توجه لمصانع سيارات من دول مختلفة لإقامة خطوط إنتاج في مصر مثل تاتا الهندية
وبرتون الماليزية
وصل عدد خطوط الإنتاج بالمصانع المصرية في بداية عام 2008 إلى 27 خطا مختلفا ومتوقع أن تزيد عن 40 خطا للإنتاج عام 2010 على الأقل
وفى العرض التالي سنوضح السيارات وخطوط الإنتاج المتواجدة حاليا لبعض المصانع والإنتاج المستهدف الذي أعلنته بعض الشركات
– دايو مصر - اسبرا نزا أبو الفتوح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[right]
حجم الإنتاج في عام 2007 30000 سيارة وفى عام 2008 يصل حجم الإنتاج إلى 50000 سيارة
والإنتاج الجديد يتكون من الطرازات الآتية :
اسبرا نزا A620
A 520
TIGGO
دايو لانوس - خرجت مؤخرا من خط الإنتاج وحل محلها السيارة تيجو
دايو توبيرا
إما إعداد العمالة فهي طبقا لأرقام 2004 هي 450 عامل
وهناك
إقبال على تلك السيارات بشكل كبير نظرا لسعرها المنخفض لكن تركيز هذا
المصنع على السيارات الصينية لرخص الأسعار ولكن أيضا السيارات الصينية تكاد
تكون معدومة الأمان بها ولا تتمتع باعتمادية كبيرة وكان من المفترض بعد
تمتع الشركة بإنتاج أرقام جيدة بالمعايير المصرية أن تبدءا في تطوير
سياراتها بصورة جذرية من حيث الأمان والاعتمادية ولكن توجه المصنع هو زيادة
العدد المنتج بدون تطوير فقط حل بعض مشاكل السيارات من نقص قطع الغيار
وبعض المشاكل المستمرة بها لضمان استمرار بيع تلك السيارات الصينية
والاعتماد على تطوير الصانع الصيني لسياراته حتى تصل إلى مستوى السيارات
العالمية من حيث الجودة وان كان ذلك يتطلب سنوات ليست بالقليلة حتى يقبل
عليها شرائح متعددة إضافية من المجتمع بأمان
وبرغم أن مصنع أبو الفتوح المصنع الأكبر للسيارات الملاكي في مصر من حيث
عدد السيارات المنتجة إلا انه لا يعلم عن خطط التطوير المستقبلية في حجم
الإنتاج سوى ما يذكر انه سيقوم بإنتاج العربتين تيجو والسيارة السبعة راكب
الصينية V5 خاصة أن السيارات الصينية في ظل التخفيضات المستقبلية الجمركية
المصرية سينكمش حجم سوقها في مصر لانخفاض أسعار السيارات في مصر الفترة
القادمة مما يجعل الإقبال عليها ضعيفا إلا إذا قام بتطوير الإنتاج والهياكل
وزيادة معدل الأمان واستخدام ألواح فولاذ خفيفة الوزن مقاومه للتآكل وأكثر
تماسكا من الصفائح المستخدمة حاليا في صناعه السيارات المصرية ويرجع
الاهتمام بهذا المصنع لكون حجم إنتاجه يؤهله لبداية صناعه سيارات قوية إذا
تم ضخ استثمارات اكبر مع معدل النمو الجيد في الإنتاج والمبيعات
وعلى
الحكومة المصرية أن تحاول دفع تلك الشركة للتصدير وتطوير جودة الإنتاج
بتطبيق سلسة من الحوافز الإنتاجية التي تشجع المصانع على فتح أسواق خارجية
فالحكومة الصينية تقوم بدعم مصانع الإنتاج الصينية ب 10 % من دعم لتلك
المصانع مع تخفيض سعر صرف اليوان مما جعل تلك الصناعات تركز على فتح أسواق
التصدير نتيجة تلك الحوافز
فلماذا
لانفعل مع السيارات الصينية مثلما يتم مع المعدات العسكرية الصينية نقوم
بإعادة تطويرها لجعلها أطول عمرا افتراضيا واعلي اعتماديا وأفضل أداء
فنستبدل الأجزاء قصيرة العمر وذات الجودة المحدودة بأجزاء أفضل واعلي
اعتمادية ونطور هيكل السيارة ليكون أكثر أمانا وأفضل تحملا للصدمات
والحوادث ونزيد الأمان بإضافة دعامات للهياكل وتغيير نوعيه الصاج باستخدام
خامات أفضل بدلا من النوعية التي يصنع منها الصاج الصيني وهذا كله لن يزيد
في سعر السيارة الصينية كثيرا ولكنه سيجعلها ذات قيمه أفضل
وعمرا أطول خاصة أن المصريين ليسوا من هواة استبدال السيارات بسهوله بل يستخدمونها لفترات طويلة جدا
قامت نيسان بتطور خططها للتوسع في إنتاج السيارات ورفع الإنتاج إلى 30000
سيارة عام 2010 بدلا من 17000 كخطط أولية ومؤخرا قررت نيسان زيادة
استثماراتها عن الرقم المستهدف لعام 100 مليون دولار لعام 2010 بمضاعفة تلك
الأرقام مما سيضاعف الإنتاج المستقبلي وتوجه نيسان لتكون مصر محطة الإنتاج
للشرق الأوسط مستقبلا خاصة انه مع ألازمه المالية العالمية حاليا تتوجه
بعض الشركات إلى إنشاء وتطوير مصانع الدول النامية لانخفاض الأجور وتكلفة
الإنتاج
وبدأت الحكومة المصرية في النهوض بصورة جدية
لصناعه السيارات في عهد المهندس محمد رشيد الذي تنسب إليه التسارع في تطوير
ألصناعه المصرية حاليا وتطورها حيث انه له فكر التطوير بمفهوم رجال
الإعمال وليس موظف الحكومة ولكن الفريق التابع له يشابه بعض الشوائب رغم أن
النجاح ينسب له وللتابعين له
حيث قام بوضع حجر أساس إنشاء
منطقه صناعية متخصصة في صناعه السيارات بمدينه 6 أكتوبر وتشمل ما يقرب من
180 مصنع تجميع سيارات وصناعات مغذية لقطع الغيار والمستهدف تصدير ما يقرب
من مليار دولار من قطع غيار السيارات عام 2010 وبدء في الفعل مؤخرا إنشاء
وبناء 35 مصنع منها وستدخل الإنتاج قريبا إعداد متزايدة
وتشمل
تلك المدينة الصناعية استثمارات من ألمانيا حيث تتوجه ألمانيا إلى إنتاج
مكونات العديد من الطرازت الألمانية في مصر لاستغلال المزايا النسبية
للاقتصاد المصري من رخص الطاقة وتوافر الايدى العاملة خاصة بعد أقام مركز
تدريب على صناعه السيارات بالتعاون بين مصر وألمانيا
وكذلك
تتوجه تركيا لإقامة من 10-15 مصنع سيارات ومصانع قطع غيار في مصر وبالفعل
أول مصنع تجميع أتوبيسات تركي في مصنع من طرازات تمسا التركية بدء في
الإنتاج بطاقة إنتاجيه 500 أتوبيس للتصدير ثم الوصول إلى طاقة 1000 أتوبيس
سنويا في وردية العمل الواحدة ( 3000 أتوبيس في حالة عمل المصنع بطاقته
الكاملة )
وهناك توجه لمصانع سيارات من دول مختلفة لإقامة خطوط إنتاج في مصر مثل تاتا الهندية
وبرتون الماليزية
وصل عدد خطوط الإنتاج بالمصانع المصرية في بداية عام 2008 إلى 27 خطا مختلفا ومتوقع أن تزيد عن 40 خطا للإنتاج عام 2010 على الأقل
وفى العرض التالي سنوضح السيارات وخطوط الإنتاج المتواجدة حاليا لبعض المصانع والإنتاج المستهدف الذي أعلنته بعض الشركات
– دايو مصر - اسبرا نزا أبو الفتوح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[right]
حجم الإنتاج في عام 2007 30000 سيارة وفى عام 2008 يصل حجم الإنتاج إلى 50000 سيارة
والإنتاج الجديد يتكون من الطرازات الآتية :
اسبرا نزا A620
A 520
TIGGO
دايو لانوس - خرجت مؤخرا من خط الإنتاج وحل محلها السيارة تيجو
دايو توبيرا
إما إعداد العمالة فهي طبقا لأرقام 2004 هي 450 عامل
وهناك
إقبال على تلك السيارات بشكل كبير نظرا لسعرها المنخفض لكن تركيز هذا
المصنع على السيارات الصينية لرخص الأسعار ولكن أيضا السيارات الصينية تكاد
تكون معدومة الأمان بها ولا تتمتع باعتمادية كبيرة وكان من المفترض بعد
تمتع الشركة بإنتاج أرقام جيدة بالمعايير المصرية أن تبدءا في تطوير
سياراتها بصورة جذرية من حيث الأمان والاعتمادية ولكن توجه المصنع هو زيادة
العدد المنتج بدون تطوير فقط حل بعض مشاكل السيارات من نقص قطع الغيار
وبعض المشاكل المستمرة بها لضمان استمرار بيع تلك السيارات الصينية
والاعتماد على تطوير الصانع الصيني لسياراته حتى تصل إلى مستوى السيارات
العالمية من حيث الجودة وان كان ذلك يتطلب سنوات ليست بالقليلة حتى يقبل
عليها شرائح متعددة إضافية من المجتمع بأمان
وبرغم أن مصنع أبو الفتوح المصنع الأكبر للسيارات الملاكي في مصر من حيث
عدد السيارات المنتجة إلا انه لا يعلم عن خطط التطوير المستقبلية في حجم
الإنتاج سوى ما يذكر انه سيقوم بإنتاج العربتين تيجو والسيارة السبعة راكب
الصينية V5 خاصة أن السيارات الصينية في ظل التخفيضات المستقبلية الجمركية
المصرية سينكمش حجم سوقها في مصر لانخفاض أسعار السيارات في مصر الفترة
القادمة مما يجعل الإقبال عليها ضعيفا إلا إذا قام بتطوير الإنتاج والهياكل
وزيادة معدل الأمان واستخدام ألواح فولاذ خفيفة الوزن مقاومه للتآكل وأكثر
تماسكا من الصفائح المستخدمة حاليا في صناعه السيارات المصرية ويرجع
الاهتمام بهذا المصنع لكون حجم إنتاجه يؤهله لبداية صناعه سيارات قوية إذا
تم ضخ استثمارات اكبر مع معدل النمو الجيد في الإنتاج والمبيعات
وعلى
الحكومة المصرية أن تحاول دفع تلك الشركة للتصدير وتطوير جودة الإنتاج
بتطبيق سلسة من الحوافز الإنتاجية التي تشجع المصانع على فتح أسواق خارجية
فالحكومة الصينية تقوم بدعم مصانع الإنتاج الصينية ب 10 % من دعم لتلك
المصانع مع تخفيض سعر صرف اليوان مما جعل تلك الصناعات تركز على فتح أسواق
التصدير نتيجة تلك الحوافز
فلماذا
لانفعل مع السيارات الصينية مثلما يتم مع المعدات العسكرية الصينية نقوم
بإعادة تطويرها لجعلها أطول عمرا افتراضيا واعلي اعتماديا وأفضل أداء
فنستبدل الأجزاء قصيرة العمر وذات الجودة المحدودة بأجزاء أفضل واعلي
اعتمادية ونطور هيكل السيارة ليكون أكثر أمانا وأفضل تحملا للصدمات
والحوادث ونزيد الأمان بإضافة دعامات للهياكل وتغيير نوعيه الصاج باستخدام
خامات أفضل بدلا من النوعية التي يصنع منها الصاج الصيني وهذا كله لن يزيد
في سعر السيارة الصينية كثيرا ولكنه سيجعلها ذات قيمه أفضل
وعمرا أطول خاصة أن المصريين ليسوا من هواة استبدال السيارات بسهوله بل يستخدمونها لفترات طويلة جدا
[/center]
- جنرال موتورز مصر
تأسست عام 1983 بمدينة السادس من أكتوبر
أكبر مصنع سيارات في مصر إنتاجا , بدأ إنتاج في عام 1985 ب 1850 سيارة وقفز إلى 26090 سيارة عام 2007
الإنتاج لسيارات تجارية بصفة أساسية
ببك أب ايسوزو وبيك اب شيفور ليه
ايسوزو نقل حموله 3 - 4 طن
اوبل كورسا – توقف إنتاجها عام 2008
اوبل استر
وأنتجت
تلك الشركة في عامى 2007 الطرازين افيو وابترا محليا وتركز الشركة على
توسيع قاعدة عملاء هذين الطرازين نظرا لأسعارهم المتوسطة رغم أنهم في الأصل
سيارت مصنع دايو الكوري دايو تنتج تحت اسم شيفورليه التي اشترتها وقتما
ضربت أمريكا اقتصاديات النمور السبعة جنوب شرق أسيا عام 1998 وعادت شركة
جنرال موتورز إنتاج السيارة لانوس في مصنعها بعد سحب الترخيص لأبوا الفتوح
الذي انتهى مع نهاية عام 2008 وإعادة طرح السيارة المنتجة في مصنعها بمصر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Production 2004 11 360 (Passenger cars & commercial vehicles)
Production 2005 16000 (Passenger cars & commercial vehicles)
Production 2006 21325 (Passenger cars & commercial vehicles)
Production 2007 26090 (Passenger cars & commercial vehicles)
Production 2008 40000 (Passenger cars & commercial vehicles) expected
Brands and models Opel: Corsa 1.6, Astra 1.6 , Chevrolet Optra , Aveo
Lanos
Isuzu: TFR Crew Cab, TFR Single Cab, NKR 55,
NPR 66 TRK, NQR 71R ,
إعداد العمالة في لمصنع طبقا لأرقام 2007 هي 1400 عامل
المصنع
رغم أن إنتاجه الحالي 2007 يتعدى 26000 سيارة إلى انه ليس له اى توجهات
تصديرية جدية ويبدو أن لا يوجد ما يحفز تلك الشركة على التصدير او كون
الترخيص للإنتاج من شركة امريكيه GM
تنتج للسوق المحلى ولا تريد التصدير حتى لا تكون مصر قاعدة تصنيعية
للسيارات التجارية في الشرق الأوسط حيث لتلك الشركة خلفيات أخرى في
الثمانينات عندما عرضت على مصر إنتاج سيارات اوبل بشرط كسيارات وطنيه بنسب
تصنيع جيدة وحجم اقتصادي بشرط أن تشارك إسرائيل في الإنتاج في تلك الفترة وحدث رفض مصري لهذا الاقتراح
وتنشا تلك الشركة حاليا أكاديمية أو مركز للتدريب على صناعة السيارات في
مصر وتعلن الشركة عن توجهه لتصدير بعض السيارات لدول إفريقيه مؤخرا إلا أن
الأرقام يبدو أنها متواضعة
رغم
أن هناك أسواق عربية مجاروه تستطيع استيعاب إنتاج ذلك المصنع ولكن يبدو
أن الشركات العالمية التي لا تمتلك مصانع بنسبه مائة في المائة محليا لا
تريد فتح منافسه من مصانع تشارك بنسبه محدودة بها أو أن الأمر لايعدو كون
جذب الاستثمارات لتك الصناعة ليس على القدر المطلوب من الكفاءة نتيجة
معايير الجودة في الأداء الحكومي المنخفضة كالعادة
والحكومة
المصرية لا تملك الوعي لدفع هذا المصنع لتصدير نسبة جيدة من إنتاجه خارج
مصر خاصة أن إنتاجه من السيارات التجارية يتزايد سنويا بعدما حصل على اكبر
شرائح فئتي ألبيك أب والنقل الخفيف محليا خاصة بعد إغلاق مصنع الترامكو
الذي كان ينتج سيارات رديئة ولكنها منافسه سعرا وتجتذب الشريحة الدنيا من
راغبى سيارات نقل خفيفة والتي انتقلت تلك الشريحة إلى العربات الصينية
التجارية التي تستورد محليا
ويوفر المصنع أيضا شاسيهات المبنى باص والميكروباص لمصنعي هاشم باص وحسان باص المتخصصين في انتاج تلك النوعية من السيارات
يلاحظ
أن هناك تنافس على السوق المحلى في نفس الشريحة من السيارات فنجد يتم سحب
إنتاج اللانوس من مصنع أبو الفتوح وإعادة إنتاجها في مصر جنرال موتورز رغم
أن الموديل نفسه خارج خطوط الإنتاج لشركة دايو منذ عدة سنوات وانه لايوجد
عليه اى تطوير جديد أو تحديث له أو متابعه للتطور العالمي في تقنيه إنتاج
فالمحرك واحد وقديم بالنسبة للمعايير الحالية إلا انه كان أفضل حجم إنتاج
ومبيعات لهذه الفئة في مصر فكان ينتج منه 12 إلف سيارة سنويا على الأقل
وهو
أيضا يوضح قصور فكر الشركة المنتجة فبدلا من تطوير إنتاج الموديلات
الحديثة نوعا ما من افيو وابترا المنتجتين محليا وزيادة الإنتاج للوصول إلى
سعر اقل مماثل للأسعار في الدول المجاورة الأقل من سعر السيارة في مصر حيث
انه للأسف سعر السيارة في مصر اكبر من سعر التكلفة والاستيراد في الدول
العربية والخليجية نتيجة سياسة الرسوم الجمركية وسياسات الحماية التي تجعل
الشركات المنتجة محليا والمستوردين يستفردون بالمواطن المصري وجعله يدفع
أسعار اكبر في سيارات لا تستحق تلك الأسعار فالسيارة اوبتر مثلا إذا كان
سعرها في السعودية مثلا 35000-40000 ريال اى ما يوازى 55000 جنية نجد أن
سعرها في مصر بين 90000-94000 جنيه وهو ما يوضح أن تلك السيارة مبالغ في
سعرها الذي لا تستحقه مطلقا مقابل إمكانياتها المتواضعة
وافتتح
المصنع مؤخرا خط دهانات للسيارات الركوب بتكلفه 170 مليون جنيه وتحفز
وزارة الصناعة حاليا المصنع على التوسع في التصدير بدلا من الأرقام الهزيلة
التي كان يصدرها وتوسع إنتاج المصنع حاليا يزيد الجدوى الاقتصادية للتصدير
نظرا لانخفاض التكلفة مع التوسع في الإنتاج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ستقيم الشركة أكاديمية لصناعة السيارات في مصر
الفشل العملاق في صناعة السيارات والاسائة لسمعة صناعة السيارات
النصر للسيارات
السيارة
التاريخية فيات 128 أعيد إنتاجها عام 2006 وصل سعرها في السوق المحلى إلى
40 إلف جنيه ولم تقم الشركة بتطوير السيارة رغم أن كلية الفنون التطبيقية
طورت السيارة فعلا محليا وكذلك كليه هندسة جامعه حلون ألان أن الشركة تعانى
من الجمود الفكري والادرى والشيخوخة الادراية والتي تتمثل أهدافها العظمى
في الحفاظ على مكتسبات الإدارة والعاملين بغض النظر عن كونها تنتج بجدوى
اقتصادية أو لا إنتاجيه على الإطلاق
والاستمرار
في نهب المالك العام سواء عن طريق الفساد الادارى أو محدودي الأداء
الادارى المستشري من قمة هرم الإدارة إلى اصغر العاملين لذا لا نجد إصلاح
أو تطوير والتحجج الدائم بان إعداد العاملين أكثر من طاقة الشركة والشركة
كانت في فترة يعمل بها 11000 عامل ثم انخفض عدد العاملين إلى 8500 وحاليا
3500 وألان لايتجاوز 2800 عامل
والعقلية
الإدارية لتلك الشركات لاتستوعب أن العمالة ربما باعده تأهيل أو توجيهها
مع أصول الشركة الكبيرة التي لاتستغل بسبب الفقر الادارى في العقلية الجيدة
وليس المالي بالطبع فالنصر للسيارات بنيت على 500 فدان وتمتلك العديد من
المباني والورش ومعدات إنتاجيه منذ الثمانينات لم تخرج من كراتينها مثل
آلات إنتاج مواد مركبة تدخل في صناعة السيارات أو تأجير خطوط الإنتاج
ومخازن وإمكانيات صيانة مركزية لطرازان سيارات أخرى بجانب سيارات الشركة
التي تقوم بإنتاجها أو تقوم بتغطيه الضمان لطرازات لاتنتج محليا مما سنوضحه
بشكل أوسع لاحقا
وقدرات
صيانة أساطيل السيارات لشركات النقل العام والشركات والهيئات الحكومية
والشركات الخاصة الكبيرة أي أن هناك إمكانية أيضا لأنشطه متعددة يمكن أن
تأتى بار باح للشركة وتعالج الخلل الهيكلي المالي لديها ولكن يتطلب ذلك
إدارة جيدة لحسن إدارة موارد الشركة وإمكانياتها مما سيتم توضيحه بشكل أوسع
لاحقا
وهذا يوضح أن الإدارة لتلك الشركات في منتهى السوء الادارى و تسببت في تدمير تلك الشركة
ومازالت
الإدارة تتحجج بان العمالة بها زائدة والنتائج إنتاج سيارات عفي عليها
الزمن وتكاد تخرج الشركة من السوق حيث حصة النصر للسيارات أصبحت 3 % من سوق
السيارات المصري ويبدو أن القطاع العام الصناعي في مصر منذ بدايته لم يحقق
نجاحات كما يتوهم البعض فما أن انشىء اى شركة أو مصنع إلا وبدأت الحكومة
حشوه بالموظفين والإداريين إنصاف المتعلمين مع أصحاب الولاء دون الخبرة
والكفاءة ثم ازدادت الأمور سوء بثبات الأجور وتدنيها مما زاد من استشراء
الفساد في تلك الشركات والتي فرخت أجيال من ناهبي أموال الدولة الذين
تدربوا على النهب في شركات الحكومة والتغطية على فسادهم بخسائر تلك الشركات
بسبب الديون الحكومية
وبدون
اى ضمير واعتبار كل منهم أن الشركة التي يعمل بها ملك السيد الوالد ويحق
له الاغتراف منها كما يشاء نعود إلى إنتاج النصر للسيارات وهى تنتج
السيارة دوجان شاهين أوقف انتاج السيارة فعلا في تركيا ومازلت تنتج ف مصر
السيارة يوجو فلوريدا اوقف انتاج السيارة في مصر حاليا
بالإضافة
إلى 128 السابق ذكرها التى تنتج منذ أربعون عاما تقريبا ويتباهى المنتجون
أن نسبة التصنيع بها 49% رغم أنها فاقدة لكل معايير السيارة الحديثة
بالمقارنة بأسوأ السيارات الحالية كالطرازات الصينية
ولم
يعد هناك سو إنتاج طرازين من الشاهين والفيات 128 بأسعار مبالغ فيها حيث
أن السيارات الايطالية في السوق المصري أسعارها مقاربه لسعر الشاهين وهى
المتفوقة عليها أجيال في التكنولوجيا والجودة بل أن الكارثة أن السيارة 128
الخارجة عن اى إطار سيارة حديثه تباع ب 40 إلف جنيه وهو سعر لا تساويه
مقابل أداءها المتواضع وشكلها القديم وتقنيتها المتخلفة
وفصل قطاع النقل والأتوبيسات إلى شركة أطلق عليها الهندسية للسيارات
الأتوبيسات NASR IVECO وأتوبيسات النقل العام وأتوبيسات دايو والأتوبيس السياحي هاى ديك
حجم الإنتاج عام 2004 كان 5889 وعام 2005 يتوقع 8000 سيارة ومعروضة الشركة حاليا للبيع لمستثمر رئيسي
Production 2004 5 898
Production 2005 8000
Brands and models Nasr 128, Sahin, Florida
طاقة الإنتاج للأتوبيسات في تلك الشركة هو 3000 أتوبيس سنويا لم تصل أبدا الشركة إلى هذا الرقم
ويعود
عدم الإقبال على تلك الأتوبيسات إلى التصميمات والشكل لها الغير متوافق مع
المعروض من الشركات المحلية والعالمية وعدم وجود مرونة في توفير محركات
مختلفة واكسسورات متنوعة والجودة الأقل في التشطيبات النهائية رغم أن خامات
تلك الأتوبيسات كانت جيدة في الأساس محركاتها من طراز مان وايفيكو ولكن
محدودية التطوير ونوعيه مهندسي التطوير تلك الشركات تؤدى إلى عدم وجود
تصميمات متطورة هذا سبب احد الأسباب الاخرى هو سؤ الإدارة والعقليات التي
يمكن الاستفادة منها بوضعها في متاحف الآثار المصرية لجمودها وعيشها في
الماضي أو تصديرها للخارج كمدمري الشركات لمن يريد القضاء على شركة ما
بتعيينهم مديري لتلك الشركات
الشركات
المحلية والعالمية تنافس بشراسة وتقدم تسهيلات واغرائات ماليه وخدمات ما
بعد البيع بصورة أفضل بل يقوم البعض بدفع رشاوى ككريم غبور لهيئة النقل
العام لشراء أتوبيسات مرسيدس بدلا من إنتاج النصر للسيارات لتقوم بشراء
دفعه منها وكانت قيمه الرشوة 30 مليون جنية لعدد 500 أتوبيس وكانت حجة هيئة
النقل العام الجودة الأفضل وليس معنا هذا أن نعمل بأسلوب غير قانوني أو
شرعي ولكن تلك الشركة في الأساس لاتقوم حتى بالإنتاج بالمستويات المعمول
بها عالميا أو محليا
طاقة إنتاج السيارات النقل بجميع أنواعها 4000 سيارة لم تصل أبدا الشركة إلى هذا الرقم وتعود إلى نفس الأسباب السابق شرحها
وحاليا الأرقام الفعلية الانتاجيه لاتتجاوز 20% من الطاقة الفعلية للإنتاج الكامل
طاقة إنتاج الجرارات الزراعية 1000-1500 جرار سنويا توقف انتاج الجرارات حاليا
Production 2004 585 (Trucks & buses)
Brands and models NASR: Nasr Daewoo FSO, Nasr Iveco, Daily, Nasr Cargo, Nasr 190 4x2, Nasr 190 6x4, Nasr Daewoo, Pickup S/C
NASR: Daly, Nasr Minibus, Mini Bus, Daewoo, Super High Deck, Intercity, City bus
و
طاقة إنتاج تلك الشركة لسيارات الركوب 2000 سيارة شهريا وتعانى من مشاكل
دائمة من القروض الكبيرة التي يحمل جزء منها ديون حكومية نتيجة سحب الحكومة
سيارات ودفع أسعارها بعد فترات طويلة مما أدى إلى سحب تلك الشركة أموال من
البنوك كقروض لتمويل العملية الانتاجه
السبب
الثاني هو تشكيلة بين الفساد الادارى والبيروقراطية وسؤ الأداء الادارى
المتأصل فنجد تلك الشركة لم تخصص اى أموال للتحديث والتطوير ولم يستغل
إمكانيات الشركة الاستغلال الأمثل فالشركة كانت تمتلك مزايا عديدة عشرات
السنوات احتكار معظم السوق لصالحها وقرة العمالة بها خطوط إنتاج متعددة بل
من ضمن الكوارث بها امتلاكها خطوط إنتاج لم يتم تشغيلها منذ عشرات السنوات
وفى
تلك الأيام يتصارع رؤساء الشركة القدماء عادل جزارين وغيرة على إلقاء تهم
سواء الأداء على وتدمير الشركة على المدراء الآخرين ولكن الجميع يتشارك
النتيجة وسوء الأداء فحتى السيد عادل جزائرين نفسه رغم أن الشركة لم تحقق
خسائر في عهد إدارته الطويلة له لكنه أيضا لم يطورها ولم يرفع الانتاجه ولم
يضعها على خريطة الإنتاج العالمي كالشركات المماثلة عالميا ولم يستغل
إمكانيات الشركة الاستغلال الأمثل ولم تكن له اى نظرة مستقبليه وكل منهم
يتحجج بالسياسات الحكومية وهو لم يكن له اى هدف تصديري في الأساس أو تعميق
للصناعة المحلة خاصة أن إمكانيات الشركة الذاتية في عهدة كانت كبيرة لذا
نرى الشركة في مؤخرة الركب لصناعة السيارة في مصر وحاولت الحكومة بيعها في
صيف العام الحالي 2008 وهاجت الادراة والعمالة الذين
قالوا
أنها ستباع بأموال بخسه وسيتم تشريد العمالة وان رجل الإعمال غبور سيقوم
بشرائها بأقل من قيمتها الحقيقة عدة مرات ورغم أن كل رجال الإعمال الذين في
الواجهة في مصر ألان مشكوك في زممهم المالية والأخلاقية إلا أن معظمهم
ناجحين في مجال البيزنس خاصة غير المرتبطين بعصابة لجنه السياسات ( منظمه
إجرامية محلية تحت ستار حزبي اغلبيه ) أو ناهبي أراضى الدولة بملاليم
وترد لدى قصة لمصنع أيدال الذي بيع لشركة اوليمبيك
بعد
بيع الشركة تم تسريح معظم العمالة من العمال والإداريين منها وعمل خطه
للإنتاج والتطوير ثم البدء في طلب عمالة جديدة يتم تدريبها وتأهيلها للعمل
في المصانع والشركة وبعد اقل من 4 سنوات
تضاعف
إنتاج الشركة أكثر من ثلاث مرات وعادت لها سمعه جيدة في السوق المحلى
وأصبح لها تطلعت تصديرية إما رواتب العمالة فتضاعفت عدة مرات وكذلك إعدادها
عن سابق ملكيتها للقطاع العام وأصبح للشركة مستقبل ضمن المجموعة بل وزادت
إعداد العمالة عن السابق في ظل القطاع العام
بل أن شركة اوليمبيك اليكتريك اصطبحت شريك زانوسى أوربا وأصبحت هي OEM Manufacture لها وسيتضاعف حجم إنتاجها من 2 مليار جنيه إلى 4 مليار جنيه
لذا
نجد أن شركات القطاع العام الوضع الحالي المذري لها جيد بالنسبة للعاملين
فيها فآلاف التنابلة من العمالة والإدارة عديمي الانتاجيه والأداء ينهلون
في المال السائب بلا حسيب وبلا رقيب بعدما تفننوا في نهب تلك الشركات وبيع
تلك الشركات وان كان يشوبها فساد وسرقات أفضل 100 مرة من تركها في ظل
مجموعه اللصوص الحالية التي لا تنال الدولة أو الشعب مننها شيئا ولا حتى
تطوير وإضافة عمالة ورفع الإنتاج القومي بها
FORSHABAB JUST FEAL IT!!!!!!!!
MAN2OOL[/center]